معنى الرقية الشرعية الرقية اسمٌ مفردٌ والجمع منه: رُقى، أو رُقيات، ويُراد بها: العوذة من القرآن والسنة التي...
والرقى تنقسم إلى نوعين: رقى شرعيّة، ورقى شركيّة، وفيما يأتي بيان كلّ منهما، ومن ذلك يستنبط المسلم شروطها الصحيحة:[٣]
الإصابة بالعديد من المشكلات في الجهاز الهضمي، مثل: الإمساك، والإسهال، القيء المستمر, أو الرغبة في القيء دون التقيؤ وفقدان الشهية، ومن الجدير بالذكر أنه لا يوجد لها سبب طبي محدد.
(بسمِ اللهِ الذي لا يَضرُ مع اسمِه شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ وهو السميعُ العليمِ).
ورد في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تقال في الرقية الشرعيّة، إلّا أنّنا هنا سنذكر أبرزها، وهي:[٥]
⚠️إبلاغ: قم بالإبلاغ عن أي فيديو يحتوي على مخالفات شرعية من هنا: إبلاغ
الإصابة بحموضة في المعدة والإحساس بالغثيان والتقيؤ والرغبة في الاستفراغ.
كثرة خروج الريح من الرقية بالإضافة إلى انتفاخ البطن وخروج الغازات بعد الرقية تكون من علامات قرب الشفاء إذا كان المرء قد تعرض للإصابة بسحر البطن الذي نعرض لكم جميع علاماته على النحو التالي:-
تعد الرقية الشرعية get more info من أساليب العلاج الشائعة في العالم العربي والإسلامي، ويقصد بها: قراءة الآيات القرآنية أو الأدعية الشرعية التي وردت في القرآن أو عن النبي محمد -صلّى الله عليه وسلم- ، مع النفث على الموضع الذي يشتكي من ألمه الشخص المرقى.
الرقية الشرعية للخوف (بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ*الْحَمْدُ لِلَّـهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ*الرَّحْمَـٰنِ...
(بسمِ اللهِ الَّذي لا يَضُرُّ مع اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وهو السَّميعُ، ثلاثَ مرَّاتٍ).[٤] (أذْهِبِ البأس رَبَّ النَّاسِ، اشْفِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا).[٥] (اللَّهُمَّ إنِّي أسأَلُكَ العفو والعافيةَ في الدُّنيا والآخِرةِ، اللَّهمَّ إنِّي أسالُكَ العَفوَ والعافيةَ في دِيني ودُنيايَ وأهلي ومالي، اللَّهمَّ استُرْ عَوراتي وآمِنْ رَوْعاتي، واحفَظْني مِن بَينِ يَدَيَّ ومِن خَلْفي، وعن يَميني وعن شِمالي، ومِن فَوْقي، وأعوذُ بعَظَمَتِكَ أنْ أُغتالَ مِن تَحْتي).[٦]
عمر العاطفي
ومن ثم يقوم المعالج بالضغط على رأس المعدة وتدليكها مع القراءة.
حثّت الشريعة الإسلامية على التداوي إلى جانب الرقية الشرعية مع ضرورة العلم يقيناً بأنّ الشفاء لا يتمّ إلّا بإذن الله، وتجدر الإشارة إلى أنّ الاقتصار على قراءة آيات القرآن لا يجوز، فذلك ليس من الدِّين، فالصحيح الجمع بين التداوي المادي والمعنوي دون الاقتصار على أحدهما.[١]